انا اقصد مايتعلق بالتحضير وطلب العون ومايتعلق بوضع الطلاسم سوا نافعه اوضاره حسب ماهو شايع بين اهل هذا العلم انا اشهد بالله اني اعرف شخص بسبب الذكر سخر الله له معظم الاشياء التي تشغل باله وذلك حين كان في طاعه الله ويمارس الاذكار الصباحيه والمسائيه وقراءه القران والدعوه الى الله لكن كلما انشغل بالدنيا اوكله الله الى نفسه وبالخير قالي ماقدر يحقق اي هدف لانه انشغل بالدنيا والان رجع الى التقرب من الله ون الحاجه للتحضير لانها شرك واذا الله معه فهو نعم الصاحب والرفيق ونعم المولى والوكيل انصح كل مهتم بهذا العلم لايدخل الشرك الى قلبه فهو خطوه من خطوات الشيطان واذا نفذها الانسان لغرض امتلاك الارواح حسب زعمهم فقد يطلع له ما يجعله يكفر بالله ويسجد للشيطان والعياذ بالله وانصح اي انسان وصل لتك المرحله ان يتوب ويصبر على ماقد يرافق توبته من امتحان ومشاكل فما عند الله خير وابقى والعاقبه للمتقين والله يهدينا اجمعين لما يحب ويرضا