الحفاظ على الزكاة ، كثرة التصدق على الفقراء
حق العائلة , طاعة الزوج ، صلة الرحم، مساعدة الأقارب
صيام شهر رمضان بدون لغو أو نميمة أو كذب
إكرام الجار ، إكرام الضيف ، كثرة خدمة الناس
الحج إلى بيت الله الحرام بقلب صادق طاهر
بر الوالدين ، الإحسان إليهما خصوصا في كبرهما
كفالة طفل يتيم ، إطعام المساكين والفقراء
الصلاة على وقتها جماعة في المسجد
قراءة القرآن الكريم ، سماع المصحف المرتل
كثرة ذكر الله ، كثرة الاستغفار ، كثرة التسبيح
و يتخيل الكثير منا أن الوصول إلى هذه الحالة الإيمانية الجديدة هو أمر صعب المرام ومقصور على فئة بعينها فقط تلك الفئة القادرة على التخلي عن جميع لذات الدنيا وشهواتها ونستصعب على أنفسنا أن نكون من هذه الفئة ونستسلم للحال التي نحن عليها ولكن الحقيقة غير ذلك حيث إن الشعور بحلاوة الإيمان طريقه سهل جدا ولا يحتاج منا سوى عبادة صحيحة وإرادة قوية وإخلاص النية لله تبارك وتعالى.
(اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهو اني على الناس . . . أنت أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي . . . إلى من تكلني . إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري . إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك هي أوسع لي . . ! ! أعوذ بنور وجهك ألذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن يحل علي غضبك ، أو أن ينزل بي سخطك . لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ).